إكتشاف علماء آثار في مصر "ضريح صقور" عمره 1700 عام

 إكتشاف علماء آثار في مصر "ضريح صقور" عمره 1700 عام


اكتشف علماء آثار في #مصر "ضريح صقور" عمره 1700 عام، يتضمن بقايا 15 صقرا مقطوع الرأس على قاعدة، ونصبا حجريا يصور "إلهين" مجهولين أحدهما له "رأس صقر" والآخر إلهة ترتدي تاجا مصنوعا من "قرون البقر وقرص شمسي".

وتم العثور أيضا في غرفة مجاورة على لوحة أو عمود، منقوش عليها باللغة اليونانية ما يترجم إلى: "من غير المناسب غلي الرأس هنا".

وقال أستاذ العلوم الدينية في جامعة #بوسطن الأمريكية ديفيد فرانكفورتر: "يبدو أن قطع رأس الصقور هو لفتة محلية لإكمال عرض حي لإله الضريح".
وأضاف: "عادة ما تتضمن التضحية النذرية بحيوان حي نوعا من القتل أو إراقة الدماء، لإظهار التزام المتدينين".
في سياق متصل، كتب الفريق في ورقته: "نفترض أن الأضاحي كانت تُغلَى قبل تقديمها إلى الإله، ربما لتسهيل نتف ريشها، وأنها نُزِعَت رؤوسها حسب الوصفة الموضوعة على المسلة أو اللوحة". 

إرسال تعليق

أحدث أقدم

نموذج الاتصال